«في المدينة ما يكفي لتموت سعيداً»

«في المدينة ما يكفي لتموت سعيداً»«في المدينة ما يكفي لتموت سعيداً»

فن وثقافة28-5-2017 | 15:01

كتبت – نسرين مصطفى
صدرت رواية "فى المدينة ما يكفى لتموت سعيدا" للروائية الجزائرية ياسمينة صالح، تناولت الرواية الأوضاع السياسية والأمنية والاجتماعية التي مرت بها الجزائر في السنوات الماضية في قالب روائي مشوق، وهي الرواية الثالثة للكاتبة الجزائرية .
 ياسمينة صالح من كتاب الرواية الجدد من جيل الاستقلال الثاني الذين تزخر بهم الجزائر، وهى من مواليد الجزائر العاصمة، عام 1969، وتنتمى لأسرة جزائرية مناضلة معروفة، شارك والدها في الحرب التحريرية الجزائرية العظيمة. كما استشهد عمها في نفس الثورة التحريرية و استشهد خالها سنة 1967 في الأراضي الفلسطينية.
بدأت مسيرتها الأدبية بالقصة القصيرة، حيث أصدرت مجموعتين قصيرتين "حين نلتقي غرباء" وقليل من الشمس تكفي (وهي المجموعة القصصية الثانية التي صدرت طبعتها الأولى تحت عنوان وطن الكلام)، بعدها اتجهت كلية للكتابة الروائية، حيث صدرت روايتها الأولى (بحر الصمت) عن دار الآداب ببيروت عام 2001، وهي الرواية الفائزة بجائزة مالك حداد الروائية، وأتبعتها بروايتها الثانية (أحزان امرأة) عام 2002، وصدرت روايتها الثالثة (وطن من زجاج) عام 2006 عن الدار العربية للعلوم ببيروت، وصدرت روايتها الرابعة (لخضر) عام 2010 عن المؤسسة العربية للدراسات ببيروت.
وجدير بالذكر أن صالح عملت بالصحافة الثقافية في نهاية الثمانينات، ثم في الصحافة السياسية.
أضف تعليق

تسوق مع جوميا

الاكثر قراءة

إعلان آراك 2