رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
الذنوب تؤدي لغضب الله عز وجل وعقابه، لكن من مكفرات الذنوب كثرة الأعمال الصالحة والتوبة عن الذنب حتى يغفر الله لك ويعفو عنك.
كشف الدكتور مختار مرزوق عبد الرحيم، العميد السابق لكلية أصول الدين جامعة الأزهر فرع أسيوط، عن أمر عظيم بعد الانتهاء من الصلاة لو حافظ عليه المسلم غفرت خطاياه ولو كانت مثل زبد البحر.
قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إن الصلاة هي عماد الدين وهي الإناء الذي يضع فيه التجليات والرحمات ولا
سميت الكفارات بهذا الاسم لأنها تكفر الذنوب، ومعنى تكفير الذنوب هو سترها، وتتحقق بالكفارة، من خلال فعل بعض الأعمال الصالحة مثل الصدقة، أو الصّوم، أو غير
قال الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن هناك ذنوب تحتاج الى توبة فقط كشهادة الزور وعقوق الوالدين لقوله تعالى وَأَقِمِ الصَّلَاةَ
الذنب من الأمور التي لا يعصم منها إنسان فقد قضت حكمة الله تبارك وتعالى على عباده أن يقترفوا الذنوب ومايز بينهم في سرعة التوبة والإقلاع عنها مع الندم وعدم العودة مجدداً إليها
سؤال أجاب عنه الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، وذلك خلال فيديو منشور على قناة دار الإفتاء على اليوتيوب.
مكفرات الذنوب هي ما يبحث عنها كل إنسان، يطلب من الله سبحانه وتعالى الرحمة والمغفرة عن طريق مكفرات الذنوب، والتي تتعدد من الصلاة إلى الصوم مرورا بالذكر والشهادة في سبيل الله