رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
أكد مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية أنه لا خلاف في أن صلة الرحم واجبة في الجملة، وقطعيتها معصية عظيمة؛ قال تعالى: فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ
قال الدكتور حسام موافي أستاذ الحالات الحرجة في قصر العيني، إن سيدنا آدم عصى ربه ثم إبليس عصى أيضا
أجابت الإفتاء، أن اتفاق الزوجين على عدم الإنجاب جائزٌ؛ لأن العزل مباح، فقد روى مسلم عن جابر رضي الله عنه: كُنَّا نَعْزِلُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ ٱلله صَلَّى
قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن الإنسان قد يقع في معصية، ويحاول تركها ولا يستطيع، فيبغِّضُ الشيطان إليه نفسَه، ويُيئِّسُه من رحمة ربه سبحانه
من رحمة الله بعباده أن تركَ باب التوبة مفتوحا لا يغلق حتى ترجع الروح إلى خالِقها، وجعلها طريقاً للعودةِ إلى طريق الله المستقيم مهما ارتكبت النَّفسُ من
ورد سؤال إلى دار الإفتاء يقول فيه صاحبه وأنا صغير لا أعرف الحلال من الحرام ارتكبت معصية مرة واحدة، وقد تُبْتُ توبةً نصوحا. فهل يقبل الله توبتي من هذا
عندما يقع الإنسان المسلم في معصية الغيبة والنميمة غالباً ما يشعر بالندم، ويبحث عن طرق يحاول بها أن يبتعد عن هذه الصفة المذمومة والتي لا تكسب إلا الإثم.
هل التحدث في أمور حدثت فعلا تعد من الغيبة؟ الأزهر يجيب
الطيب: ضرب الزوجة «حرام».. والإضرار بحقها «معصية»