قالت دار الإفتاء، في منشور عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي إنه لا مانع أن تفطر وعليها القضاء، أما إذا كانت غير مستطيعة للصيام بعد انتهاء العذر وكان ذلك على الدوام، وقرَّر ذلك الطبيب المتخصص؛ فعليها أن تُطعم عن كل يوم مسكينًا”.
فى السياق ذاته، قال الدكتور عويضة عثمان أمين الفتوى بدار الإفتاء، أنه “لا يجوز للمرأة الحامل تعويض ما فاتها من صيام بالكفارة فقط”، لافتًا إلى أن “الحامل مثلها مثل المريض مرض مؤقت وسيزول وهذا النوع من الأعذار يجب عليه التعويض بالصيام وليس الكفارة”.