تواجه منصة تروث للتواصل الاجتماعى التى أطلقها الرئيس الأمريكى السابق دونالد ترامب عدة مشكلات، جعلها تتعثر بعد عدة أسابيع فقط من بداياتها، وهو ما أدى إلى استقالة عدد من كبار المسئولين بها.
وغادر كبار المسؤولين التنفيذيين من شركة ترامب لل سوشيال ميديا "تروث سوشيال"، الشركة بعدما عانى الموقع لكسب زخم لدى المستخدمين.
وكان ترامب قد أطلق تطبيق "تروث سوشيال" كوسيلة لمواجهة شركات التكنولوجيا الكبرى، وجادل ترامب وحلفاؤه بأنها ستنافس منصات التواصل الاجتماعى الرئيسية كتويتر وفيسبوك، اللتين قامتا بحظر ترامب فى أعقاب أحداث اقتحام الكونجرس يوم 6 يناير 2021.