قال الدكتور أحمد ممدوح أمين الفتوى بدار الإفتاء : القاعدة الشرعية أن الوسائل تأخذ حكم المقاصد، ومنه التسبيح على الحصى والسبحة، إذا الوسيلة تأخذ حكم المقصد، فالقراءة في الصلاة مطلوبة والوسيلة إليها هي الحفظ وحال عدم حفظه يمكن أن يلقن أحد أو أن يقرأ من المصحف".
وشدد على أنه لا فرق بين الاستعانة ب المصحف في الفريضة أو السنة أو في رمضان وفي غيره فهو جائز".