بدأت أحداث الحلقة 16 من مسلسل مكتوب عليا استكمالا للحلقة السابقة حيث نجح جلال في حل لغز كلمة “312” التي كانت موجودة على ذراعه، ويتفاجأ بقدوم “سلمى” الغرفة التي قام بحجزها بالفندق دون علمها، وعندما جاءت قام بخداعها وقال لها بأنه قام بحجزها لصديقة ”سيد".
وتطلب هنادي مهنا عودة جلال معها إلي غرفتهم، لكنها رفض وطلب منها أن تتركه ولكنها أصرت علي عودته، ليخبرها بأنها سيلاحقها على الفور، وعندما خرجت سلمى تلقى “جلال” اتصالا من روقية زوجته الثانية وطلبت منه أن يأتي لها فيذهب لها بشكل أجباري وفي اليوم التالي قام جلجل بالذهاب إلي غرفة سلمي وقام بخداعها وأخبرها أنه كان بجاورها طوال الليل وهي نائمة، لكنه في الحقيقة كان في غرفة روقية.
ومن خلال أحداث الحلقة يعود جلجل إلي غرفة 312 التي قام بحجزها دون علم سلمي ليجد صديقه سيد، الذي دخل “الحمام” فوجد شخص بالداخل ليكتشف جلال بأنه مأجور من “بدوي” ليقتله، ثم قام جلال بإخراجه من الحمام وقام بتصوير المجرم الذي إستأجره بدوي ليقتله وقام بتصويره فيديو وهو يروي تفاصيل الإتفاق، ثم يرسل جلال الفيديو إلي بدوي ألذي سيطرت عليه حالة من القلق بعدما قام جلال بالإمساك بالمجرم الذي كان يريد قتله بأمر من بدوي.
ثم يطلب عمرو عبد الجليل من جلال بأنه يريد أن يقابله وعندما وصل جلال إلي عمرو عبد الجليل قام بمساومته بتوقيع علي 80% من رأس ماله واذا رفض سيسلم جلال الفيديو إلي الشرطة ليكشف له بدوي بأن شركته ستار لعمله في الأثار والسلاح والممنوعات ولكن قام جلال بالتصميم علي بدوي بأنه يوقع علي 80% من رأس ماله وإلا يسلم الفيديو المصور للشرطة، وبالفعل قام عمرو عبد الجليل بالتوقيع علي العقد.