قال الدكتور مبروك عطية أحد علماء الأزهر الشريف: حرام تحديد نوع الجنين وميغركش كلام السادة اللى بيقولوا حرص على المصلحة والأخذ بالسبب ده كلام كله ملهوش لازمة ولا دخل لمخلوق بعد قول الله تعالى، واللى حدده ربنا واللي إختاره ربنا نرضى به.
وأكمل عطية: أما عن قارئة الفنجان والأبراج من باب الفضول فالإجابة منفية «لا يجوز» لسبب واحد وهو أن المسلم ليس عنده فضول ولا الله يحب الفضولي مشيرا إلى أنه لا يوجد شىء إسمه باب الفضول وهذا باب الفاشل، وأن الشيطان زين لهم سؤ أعمالهم واخترع لهم باب الفضول لتقول النساء «مش مصدقة وبتتسلى» معلقا كل ما قدر الرحمن مفعوله على أن أعمله وخلصت الحدوته.