علقت نهاد أبو القمصان على على تغريدة الفنان عمرو واكد التي سببت جدلاً لاهانتها للمرأة المصرية قائلة : " واضح أن عمرو واكد عندما سافر لم يجد له عملاً في هوليود أو من ينفق عليه كمعارض فإتجه للعمل كقواد وبالتالي لم يرى في طريقه أثناء ممارسة مهنته مقواد إلا النساء التي وصفهن في تغريدته" بستات لمية راجل "
تابعت خلال مداخلة " عبر برنامج " كلمة أخيرة " الذي تقدمه الاعلامية لميس الحديدي على شاشة ON": حتى لو إعتذر فهو كتب نهايته ليس فقط كمعارض سياسي بل وكفنان
وكشفت أنها بصدد ترجمه هذه التغريدة التي وصفتها بالحقيرة قائلة : مش ترجمة حرفية هترجمه ترجمه ثقافية وأوريهم الممثل المنفتح الليبرالي التقدمي بيقول إيه هذه نهاية هذا شخص "
مبينة في مداخلتها أن منصات السوشيال ميدا أفرزت من يسمون أنفسهم معارضين بكل حقارة ووضاعة قائلة : " أجيال كتيرة في عهود سابقة أتحبسوا عادي في العمل السياسي وإحنا تعلمنا على إيديهم في نفس الوقت أن ثمة فارق بين الاختلاف السياسي وبين الاختلاف على وطن وإنتقاد الاهل إختلفي مع سياسات الحكومة لكن لاتختلفي مع الناس وتهين النساء "