أبرز المعلومات عن مشروع «التجلّي الأعظم فوق أرض السلام» بمدينة سانت كاترين:
1. تعمل «الإسكان» على رفع كفاءة الفنادق والمناطق السياحية الموجودة بمدينة سانت كاترين، تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، والتزامًا بالمعايير البيئيّة والهويّة الثراثيّة للمدينة.
2. الفنادق سيتمّ إقامتها ذات طراز معماري غير تقليدي عن طريق استخدام أمواد بناء مُناسبة، وأشكال ملائمة للبيئة المُحيطة.
3. مُراعاة نوعية ومتطلبات سياح وزوّار المِنطقة ومراعاة الأبعاد البيئية والاجتماعية والحفاظ على الخصائص الطبيعية والثقافية والطابع الأثري والروحاني لمنطقة سانت كاترين.
4. في نوفمبر 2021 أعلنت «السياحة»، أنه تم الاتفاق على البدء في الترويج للمشروع خلال ثلاث أشهر من بداية الإعلان، وتم التسويق للمنطقة سياحيًا.
5. المشروع يستهدف ظهور التراث وطبيعة البيئة والنواحي الروحيّة والثقافية والبيئية الموجودة بسانت كاترين.
6. إبراز المكانة العظيمة التي تتمتّع بها مدينة السحر والجمال، فضلاً عن إنشاء مزار روحاني على الجبال المحيطة بالوادي المقدس.
7. ترميم بعض الكنائس داخل الدير، مثل كنيسة اسطفانوس ويوحنا، ووضع نظام إطفاء تلقائي، وتحذير ضد الحريق شامل.
8. تطوير منطقة وادي الدير، يتضمّن إزالة الأعمدة الكهربائية من مدخل الدير، ووضع نظام إضاءة مُناسب، فضلاً عن إنشاء بوابة أمن للحقائب والأفراد، وغرفة مراقبة أمنية وكاميرات مراقبة بأنحاء الدير كافة.
9. طبقًا للقرار رقم 508 لسنة 1997، فإنَّ التطوير خارج أسوار الدير يهدف إلى الحفاظ على حرم الدير، حيثُ أنَّه يضمّ 4 مناطق، وفقًا لما أعلنته وزارة السياحة، منها جبل موسى وحديقة الدير، لتصبح مزارا خاصا لما تتمتع به من أشجار نادرة، و3 آبار، و3 عيون تاريخية، ومنحل عسل، ومعصرة زيتون، وكانت ضمن المعايير الذى سجلت منطقة سانت كاترين تراث عالمي باليونسكو عام 2002.
10. الحفاظ على الطبيعة البيئية البدويّة للمكان، ودراسة المخاطر البيئية من الزلازل والسيول، وكيفية مواجهتها ورعاية مصالح أهل المنطقة.
11. يشمل التطوير إنشاء طريق للمشاة، وآخر للجمال، كوسيلة انتقال إلى الدير، والدخول إلى المِنطقة عبر أبواب منزلقة وليست كهربائية، فضلاً عن توفير سيارات كهربائية صغيرة جولف، لنقل الزوار من منطقة انتظار السيارات إلى الدير.
12. إقامة بازارات خاصة ببيع المنتجات السيناوية والأعشاب الطبية، وتوفير لافتات إرشادية وسلات قمامة، وعمال نظافة بالموقع مع عدم السماح بإنشاء مقاهي الموقع، ويمكن السماح للقرية البدوية بممارسة هذا النشاط داخل القرية.