وكالات
تبدأ الأربعاء في باريس أولى المحاكمات المرتبطة باعتداءات باريس الإرهابية في نوفمبر 2015 مع مثول جواد بن داود أمام المحكمة بتهمة إيواء اثنين من منفذي الاعتداءات بعد وقوع المجزرة.
وأصبح بن داود (31 عاما) أضحوكة في فرنسا بعد حديث للتليفزيون شدد فيه على القول “ لم أكن أعلم أنهما إرهابيان”.
وبات كلامه مدار تهكم بعد أكثر الهجمات دموية في فرنسا منذ الحرب العالمية الثانية، مثيرا تعليقات سخرت من سذاجته على الانترنت.
ويمثل بن داود بتهمة إعارة شقته لعبد العميد أباعود الجهادي من تنظيم الدولة الإسلامية الذي يشتبه بقيامه بتنسيق الهجمات التي أودت بحياة 130 شخصًا وشريكه شكيب عكروه.