أكد عدلي سمير، حفيد الشيخ خالد الشقيق الأكبر لأم كلثوم، أن منزل العائلة في قرية طماي الزهايرة هو المنزل الوحيد لأم كلثوم، وهذا المنزل بناه والدها الشيخ ابراهيم وولدت فيه أم كلثوم وعاشت 15 عام، ثم انتقل المنزل بعد ذلك إلى جده الشيخ خالد، مشيرا إلى المنزل يأتي إليه زائرين من كل دول العالم.
وأضاف عدلي سمير، في مداخلة هاتفية ببرنامج "حديث القاهرة"، مع الاعلامي خيري رمضان وكريمة عوض، على قناة القاهرة والناس، أنهم كأحفاد لعائلة أم كلثوم لا يستطيعون ترميم المنزل لاستقبال الزائرين من كل العالم، موضحا أن تركة أم كلثوم انفردت به شقيقتها وزوجها فقط.
وعن موقفه من تلقى مساعدات خارجية لترميم المنزل، رد قائلا: "عزة أنفسنا تمنعنا من أن يقوم أي شخص غير مصري بترميم البيت، واطلب من بلدي مساعدتنا في ترميم بيت أم كلثوم الوحيد ورفضنا اي مساعدات خارجية".