أحداث مهمة تشهدها مصر والعالم اليوم.. أبرزها احتجاجات في القدس بسبب عيد خروج بنى إسرائيل من مصر
أحداث مهمة تشهدها مصر والعالم اليوم.. أبرزها احتجاجات في القدس بسبب عيد خروج بنى إسرائيل من مصر
تشهد مصر والعالم، اليوم الثلاثاء، عددا من الأحداث المهمة، حسث تنطلق فعاليات ملتقى "بناة مصر" في دورته الثالثة التي تستمر ليومين تحت رعاية رئيس مجلس الوزراء.
وتستأنف محكمة جنايات القاهرة محاكمة حبيب العادلي وزير الداخلية الأسبق و12 آخرين من القيادات المحاسبية بوزارة الداخلية، وذلك في قضية اتهامهم بالاستيلاء على المال العام والإضرار العمد به، بأكثر من 2 مليار جنيه، خلال الفترة من عام 2000 وحتى يوليو 2011 .
كما تعقد الشعبة العامة لأصحاب الصيدليات بالاتحاد العام للغرف التجارية اجتماعا لمناقشة آثار قرار وزير الصحة رقم 115 لسنة 2017 والخاص باسترجاع الأدوية منتهية الصلاحية بالإضافة إلى المشاكل التي تعانى منها الصيدليات على ضوء القرارات والمتغيرات التي طرأت على سوق الدواء خلال الفترة القليلة الماضية وخاصة بعد تعويم الجنية وزيادة أسعار بعض الأدوية.
ويعقد المجلس الأعلى للثقافة حلقة نقاشية حول "إبداع الشباب بين المعوقات والتحديات" وذلك ضمن عدد من الندوات التي ينظمها المجلس تحت رعاية وزير الثقافة حلمى النمنم.
وتنطلق فعاليات المؤتمر الدولي الثالث للتكنولوجيا الحيوية والأمان البيئي بالمركز القومي للبحوث والذي يستمر على مدى 3 أيام تحت رعاية الدكتور أشرف شعلان رئيس المركز.
وتجتمع لجنة الكنيست الإسرائيلي لمناقشة طلب 71 نائبا لفصل النائب باسل غطاس من الكنيست، وذلك في أعقاب اتهامه بنقل أجهزة هاتف خلوي (محمول) لأسرى أمنيين في سجن (كتسيعوت).
ويجتمع وزير الخارجية الفرنسي جون مارك ايرولت مع المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد لبحث سبل استعادة السلام والاستقرار في اليمن.
كما يلتقي الرئيس الفلسطيني محمود عباس، ومسئولون فلسطينيون آخرون، مع مبعوث الرئيس الأمريكي لعملية السلام، جيسون غرينبلات، لدراسة مواقف الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني بشكل أكبر، على خلفية الجمود السياسي في السنوات الأخيرة، وكذلك مناقشة التفاهمات مع إسرائيل بشأن البناء في المستوطنات.
ويبدأ اتحاد أولياء أمور طلاب مدارس القدس المحتلة إضرابا عاما في كافة مدارس المدينة، احتجاجا على إصرار سلطات الاحتلال الإسرائيلي فرض عطلة "عيد الفصح - الربيع" على المدارس في القدس.
وتنطلق جولة جديدة من المباحثات حول الأزمة السورية، وتعتمد صيغة وأجندة اللقاء على رؤية الدول الضامنة (روسيا وتركيا وإيران) لحلها.