ضبط سعر الصرف عبر زيادة المعروض بجذب الاستثمار الاجنبي وزيادة حركة الصادرات والسياحة
الاعتمادات المستندية إجراء تنظيمي في الوقت الراهن لتحديد الاولويات وليس شرطاً أن تكون إجراءات للابد
قالت الدكتورة جيهان صالح المستشار الاقتصادي لرئيس مجلس الوزراء أن مستقبل سعر صرف الدولار يخضع لقوى العرض والطلب وذلك في تعليقها على وصوله إلى 19 جنيه أمام الدولار وان بعض مؤكدة أن السبيل الوحيد في ذلك هو زيادة المعروض من الدولار عبر زيادة الصادرات وتنمية السياحة والاستثمار الاجنبي المباشر ومن ثم مواجهة ضغط الطلب على الدولار بزيادة المعروض منه
تابعت خلال لقاء عبر " برنامج " كلمة أخيرة " الذي تقدمه الاعلامية لميس الحديدي على شاشة ON": ومن ثم نحن نتحدث عن سياسة سعر صرف مرنة " وقاطعتها الحديدي متسائلة : هل هي مرونة كاملة أم مدارة ؟ لترد : على حسب الموارد المتاحة ومانعمل عليه كحكومة وهو جذذب الاستثمارات الاجنبية وهو يستغرق بعض الوقت لان الاستثمار الاجنبي المباشر هوميامنح الامان والطمأنينة ويقينا التقلبات في أسعار الصرف "
وحول الضغوط على الاستيراد عبر ألية الاعتمادات المستندية بما يؤثر على الطلب الحقيقي للدولار قالت : " هذا إجراء تنظيمي في هذا الوقت بالذات وهذا الضغط يحتاج أإلى نوع من ترتيب الاولويات ومن ثم الاجراء هو إجراء تنظيمي لضبط فقه الاولويات صحيح يبطيء من الطلب لكنه لايجعله غير حقيقياً ومش شرط يكمل الاجراء على المدى الطويل "