أشار رئيس الوزراء العراقي مصطفي الكاظمي، أن الأحداث المتسارعة بالبلاد في ضوء الخلافات السياسية الحالية، تمثل مؤشرًا مقلقًا للاستقرار والسلم الاجتماعي.
وأعرب الكاظمي عن استنكار حكومته من استمرار محاولات الصاقها في تفاصيل أزمات سياسية حتى بعد دخولها مرحلة تصريف الأعمال.
وقال: "يجب على الجميع الحفاظ على ما أُنجز ودعم الحكومة ومؤسساتها والقوى الأمنية والعسكرية للقيام بواجباتها في ضمان الاستقرار".
وناشد الكاظمي كل القوى السياسية بعدم إسقاط الأزمات على الحكومة العراقية.