أظهرت بيانات أن قيام ويل سميث بصفع كريس روك في حفل الأوسكار كان له تأثير مدمِّر على سمعة سميث بين الجمهور.
وتراجع مقياس مستوى التقدير لسميث بدرجة كبيرة منذ قيامه بصفع روك على المسرح في حفل توزيع جوائز الأوسكار في مارس الماضي.
ووفقًا لـ"فاريتي في اي بي"، فإن البيانات الجديدة - مقياس الصناعة لتحديد مستوى الجاذبية عند الجماهير- كشفت أن سمعة ويل سميث تضررت بدرجة كبيرة.
ويظهر الاستطلاع، الذي يتم إجراؤه مرتين في العام في يناير وفي يوليو ويشمل 1800 شخص، تتراوح أعمارهم بين ستة أعوام وأكبر بشأن رأيهم في الشخصيات المشهورة.
وقبل الحادث، حصل النجم المحبوب سميث على تقدير إيجابي بلغ 39، بمعنى أن 39% من المشاركين في الاستطلاع اختاروه واحدًا من بين المشاهير المفضلين بالنسبة لهم.
وتراجعت نتيجة سميث إلى 24 في شهر يوليو الماضي.
وعلى الجانب الآخر، ارتفعت النتيجة السلبية لسميث بأكثر من الضعف من أقل من 10 إلى 26.
وقفزت النتيجة السلبية لسميث إلى 26، مما يعني أن 26% من المشاركين في الاستطلاع كان لديهم رأي "متوسط" أو "ضعيف" عن الممثل.