إنتقدت
الاعلامية لميس الحديدي هجوم
الكاتبة صافيناز كاظم، على
الكاتب الراحل بهاء طاهر قائلة : مافهمتش الرسالة ولا التوقيت وماهي الجوائز التي إغتصبها ممن أغتصبها بهاء طاهر ؟هل ترى أنها كانت تستحق الجوائز بدلاً عنه مثلا؟
تابعت عبر برنامجها " كلمة أخيرة " الذي تقدمه على شاشة ON": عمره ماكن موظف في وزارة الثقافة ولا مقرب من موظفين ولا سلطة عمر ما كان بهاء طاهر موظف للسلطة، وعاش يعمل مترجما في الأمم المتحدة، وعمره ما سعى لجائزة. بهاء طاهر حصل على جائزة مبارك، وردها عام 2011.
واصلت : ممكن نختلف معاه في حياته لكن بعد الوفاة نقول كان من كوابيس جيلنا وهي كلمات خارج اللياقة والذوق وخارج حاجات كتيرة جداً
وكان هجوم
الكاتبة صافيناز كاظم، على الكاتب الراحل بهاء طاهر، قد فجر جدلا واسعا مازالت أصداؤه تتردد على مواقع التواصل الاجتماعي.حيث نشرت على حسابها الشخصي في موقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك)
تقول: "مات بهاء طاهر، كان من كوابيس جيلي الثقافية؛ لو جاملناه نقول، روائي متوسط الموهبة. استحل لنفسه جوائز كثيرة مُغتصبة ممن كانوا أحق".