كتب رئيس الشركة فولوديمير كودريتسكي على فيسبوك أن محطة الطاقة التي كانت تزود مجمل الضفة اليمنى في منطقة خيرسون بالكهرباء، إضافة إلى قسم كبير من منطقة ميكولاييف، باتت فعليا مدمرة.
وشكل الانسحاب القسري للقوات الروسية في مواجهة الهجوم الأوكراني المضاد انتكاسة للرئيس فلاديمير بوتين الذي كان أمر في سبتمبر بتعبئة 300 ألف من عناصر الاحتياط.
واعتبر الرئيس الأوكراني خلال زيارته ل خيرسون أن تحرير المدينة يمثل "بداية نهاية الحرب".