قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف: إن هذا نوع من أنواع الأدبيات والفنون ، والواقدي فعل هذا مع السيرة النبوية ، وأهل التوثيق لا يعتبرون هذا مرجعا وإنما هو لتوصيل الصورة للعوام من الناس، ولا ينبغي لأهل الخواص الاستدلال بهذه الأعمال ويستخرجوا من الأحكام.
وذكر أن أحد العلماء ألف كتابا سماه "تحذير الخواص من أكاذيب القصاص" فلا يوجد عالم يفكر أن يأخذ من عمل فني أحكاما فقهية.
وأوضح أن أحاديث القصاص يمكن أن تندرج في هذا الأمر من أجل توصيل الصورة للعوام من الناس فقط.