نتشر حولنا الآن العديد من التطبيقات المعتمدة على أسس "الذكاء الاصطناعي" والذي عرفه الاتحاد الدولي للاتصالات بأنه "علم صنع آلات ذكية يمكنها التفكير والتعلم والاستنتاج واتخاذ القرارات وحل المشكلات واتخاذ ردود أفعال بشكل مشابه للبشر"، حتى وصلنا اليوم إلى إحدى أبرز تقنيات
الذكاء الاصطناعي والمعروفة باسم "تقنية الوتر" أو Hypotenuse AI، والتي تسمح للمستخدم بإنشاء نصوص ومقالات كاملة، وحتى إنشاء صور فريدة ومتخصصة في زمن قياسي؛ ولذا فهي أداة مفيدة للمسوقين الرقميين وكتّاب الإعلانات والمدونين.
وللاستفادة من تلك التقنية الجديدة، تم سؤالها عن كيف ترى مصر، وطلبنا منها رسم صورة تعكس رؤيتها لبلدنا، فجاءت الصورة التالية، وكان حاضرًا فيها تراثنا الذي نعتز به، فالصور تظهر الأهرامات وأبوالهول ونهر النيل وقناة السويس بشكل جمالي متفرد يعكس عظمة وجمال وروعة الحضارة المصرية القديمة وتمزجها مع الحضارة المعاصرة بشكل جمالي مذهل ،وهذه هى واحدة من اهم مزايا الذكاء الإصطناعي