أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أن الإحصاءات الرسمية التي تنشر للاقتصاد الروسي، ماهي إلا دعاية، مضيفًا أن " الاقتصاد الروسي يعاني كثيرًا من الضعف".
وأضاف ماكرون، حسب ما ورد فى وكالة "فرانس برس" أن بالنسبة على ما أكدته روسيا عن انخفاض الناتج المحلي الإجمالي لها بنسبة 2.1 % لعام 2022، أعتقد أنه أكثر بكثير عن ذلك الرقم، مشيرًا إلي روسيا تكسب بعض الأموال بسبب الغاز الذي تصدره، لكن باقي الاقتصاد يعاني كثيرًا.
وعلى الجانب الآخر، قال إن الآلاف من الشباب تركوا روسيا حتي لا يتم انضمامهم لصفوف الجيش الروسي، مضيفًا أن الإحصاءات الروسية عبارة عن "دعاية"، وإنها لم تعد دولة ديموقراطية".