صلاة الشكر أو السجود للشكر، يشرع للعبد أداؤها عند حصوله على نعمة من الله أو دفع نقمة عنه، يعود الشّكر على صاحبه براحة البال وحسن الحال، ويكون ذلك بالاعتراف في القلب أنّ الله تعالى هو واهبها، والاعتراف أيضًا باللسان، وشكره سبحانه على نعمه الكثيرة التي لا تُعد ولا تُحصى.
وقالت دار الإفتاء موضحة: يجوز سجدة الشكر دون طهارة كما ذهب إلى ذلك عدد من الفقهاء المعتبرين، والأولى لمن أراد أن يسجد سجدة الشكر أن يكون متوضئًا متجهًا إلى القبلة.