كشف الدكتور أحمد حسن استشاري الأورام، وعضو اللجنة العليا لمبادرة صحة المرأة، أن هناك عدد من المحاذير الهامة لصيام مرضى السرطان ويوجد قائمة بالممنوعين وقائمة للمتاح صيامهم.
وتضمنت قائمة المنع والإتاحة لصيام مرضى السرطان الآتي:
- يسمح بصيام مريضة سرطان الثدي بعدما أنهت علاجها وتمر بمرحلة ما بعد الشفاء واستأنفت حياتها بشكل طبيعي.
- يسمح بصيام مريض سرطان البروستات ومريضات سرطان الثدي إذا كان يعالج "علاجًا هرمونيًا" وحالته مستقرة لأن هذا العلاج يمتد لسنوات طالما أن حالة مرضها مستقرة.
- لا يسمح بصيام مرضي السرطان ممن يتلقوا "علاج كيماوي" لأن هذا العلاج، يحتاج إلى شرب كميات كبيرة من المياه يوميا بالإضافة إلى أعراضه على المعدة وهو ما يصعب مع مريضه الصيام.