تمنى الفنان أحمد عزمى أن تسامحه والدته الراحلة عما بدر منه، مشددا على أنها تحملته كثيرا ولم تقصر أبدا فى رعايته طوال حياتها.
وقال أحمد عزمي، خلال حواره مع الإعلامى الدكتور عمرو الليثى، فى برنامج واحد من الناس، والذى يُذاع على قناة الحياة الفضائية: " أمي تعبت جدا خلال الفترة الأخيرة من حياتها؛ بسبب اللى حصل لى، ولما خرجت من الأزمة كانت فى أواخر حياتها".
وأضاف عزمى: "آخر مرة قابلت والدتى فيها بعد ما اتعافيت من الإدمان، لم تكن تستطيع الكلام، ولكن عيناها كانت فرحانة إني انتهيت من الإدمان"، متابعا: "يا رب تكون سامحتني لأني كسرت قلبها باللي عملته".
وعن حياته الفنية، قال أحمد عزمى: "أول عمل درامى عملت شخصية الظاهر بيبرس وهو صغير، وكنت فى معهد فنون مسرحية دفعة أحمد رزق ونضال الشافعى ومحمود عبد المغنى، وبعتز جذا بفليم "الأبواب المغلقة"، وبحب فيلم "قبلات مسروقة" والحقيقة اللى صعدنى لدور البطولة فى الفيلم ممدوح الليثى الله يرحمه وكان مؤمن بموهبتى".