وصل منذ قليل جثمان الراحل علاء عبدالخالق، إلى مسجد الشرطة بـ الشيخ زايد بصحبة زوجته وأبنائه، وذلك استعداداً لتأدية صلاة الجنازة على الراحل بعد صلاة الظهر، على أن يتم دفن الجثمان في مقابر العباسية بميدان الجيش.
وحرص الفنانان حسام حسني و محمد محيي على الحضور مبكراً إلى مسجد الشرطة بـ الشيخ زايد، للمشاركة في تشييع جنازة الراحل علاء عبدالخالق، حيث وصلا بعد حضور الجثمان مباشرة إلى المسجد في إنتظار تأدية صلاة الجنازة.
ومن أول حاضري الجنازة حميد الشاعري، حيث وصل منذ قليل إلى المسجد والحزن يسيطر عليه لاسيما وإنه تربطه بالراحل صداقة قوية.
ودخل حميد الشاعري في نوبة بكاء شديدة بمجرد وصوله ورؤيته جثمان صديق عمره علاء عبدالخالق، فيما انهار حسام حسني هو الآخر أمام الجثمان واحتضن محمد محيي الذي لم يتمالك نفسه من البكاء، بينما تواجد إيهاب توفيق مبكراً مع الجثمان.
وحضرت الفنانة منى عبدالغني منذ قليل إلى مسجد الشرطة بـ الشيخ زايد للمشاركة في تشييع الجنازة وفور وصولها إلى محيط المسجد دخلت في نوبة بكاء.
ويشار إلى أن علاء عبدالخالق رحل عن عالمنا منذ ساعات عن عمر يناهز 59 عاماً، وذلك بعد صراع كبير مع المرض دام لفترة طويلة.