كتبت: نشوى مصطفي
قال الحسين حسان خبير التنميه المستدامه ومؤسس حملة مين بيحب مصر ان.
الهدف النهائى المخطط لإسقاط الدولة من قبل التنظيم الدولى هو اذا اردت هدم دولة فاهدم مؤسساتها القوية وهى الاحداث التى تلت يناير 2011 كانت تهدف الى تدمير منظومة الشرطة التى استعادت قوتها.
تلتها ترويج اشاعات افشال مشروعات الرئيس السيسى كقناة السويس بحرب الاشاعات التى تروجها بعض قنوات التنظيم
واشار حسان لقد انشىء الرئيس السيسى اول شركة محمول وطنية مائة فى المئة.
قامت الجماعة الارهابية بارجائة اثناء حكم الاخوان لاطماع داخل التنظيم للاستحواذ على الشركة وبعد انشاء الشركة حاولت كتائب الاخوان الالكترونية ترويج الحملات المشبوهة لمقاطعة الشركة.وطالب حسان بعدم تمكين الجماعة الارهابية فى تدمير وهدم الكيانات الوطنية مطالبا الشعب والحكومة بالتصدى لهذا النوع من الحروب.
وطالب حسان بعدم الانسياق وراء الحملات التى تستهدف ايقاف مسيرة مستشفى 57357 الصرح الوحيد الذى يعالج سرطان الاطفال والتى تحاول بعض الكتائب الالكترونية على مواقع التواصل وقف المستشفى من خلال وقف التبرعات والنتيجة موت الاطفال وتصبح الدولة مقصره فى حق اطفالها.
وطالب حسان اللجنة التشريعية بمجلس النواب بطرح تشريعات جديدة ضد اصحاب سيناريوهات هدم الدولة ومؤسساتها الوطنية.