قالت لوري واتكينز المستشارة السابقة للرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، إن الأمن القومي الأمريكي يعتبر التحركات الصينية في بحر الصين الجنوبي يشكل تهديدا له ولحلفائه.
ؤ أن الصين مستمرة في توسيع تواجدها العسكري، وتزيد من عدد تدريباتها العسكرية وتمنع الدول الأخرى من إجراء تدريبات أو مناورات.
وأوضحت أن الصين أقدمت على عدد من الأعمال العدائية، مثل اعتراض الطائرات الأمريكية ونشر قطع عسكرية بحرية وإعاقة حركة سفن الصيد وحجب المسارات البحرية بالقرب من الفلبين وتعطيل سلاسل الإمداد في تلك المناطق.
وذكرت أن الصين تحاول التنقيب عن النفط في البحر، وتتحرك عسكريا بما يهدد مصالح العديد من الدول في المنطقة، بينما تتعهد إدارة بايدن بعدم وقوع أي أعمال عدائية في تلك المنطقة تجاه تايوان أو غيرها كما حدث مع أوكرانيا.