تسعى حملة الرئيس الأمريكي جو بايدن، إلى الوصول لمزيد من الناخبين الشباب، عن طريق «تيك توك»، خاصة أن معظم الجمهوريين يتجنبون التطبيق بسبب مخاوف تتعلق بأمن البيانات.
فيما تدرس الحملة مزايا التطبيق كأداة للحملة في نفس الوقت الذي تحاول إدارته تنظيمه وحظره على الأجهزة الحكومية، وفقا لـ «القاهرة الإخبارية».