قال الدكتور محمد عبد الدايم الجندي، عمي
د كلية الدعوة الإسلامية ب
جامعة الأزهر الشريف، إن الإسلام وضع الشباب فى نقطة مركزية لأنهم عصب المجتمع، والحياة والماضى والحاضر والمستقبل، حتى القران الكريم تعرض لهم فى قصص الأنبياء.
وأضاف عمي د كلية الدعوة الإسلامية ب جامعة الأزهر الشريف، خلال حلقة برنامج "البيت"، المذاع عبر قناة "الناس"، اليوم الأربعاء: "الفتوة فى القران الكريم تساوى الشباب، والاسلام وضع الشباب فى الصدارة لانهم عصب الحضارة، فتحدث القران الكريم عن سيدنا ابراهيم وسيدنا يوسف وسيدنا موسى، وكلهم كانوا فى فترة الشباب".
وأوضح: "الاسلام عنى بان يكون الشباب قويا مؤمنا، حتى الجيم وضع له ضوابط، وحبذا لو كان للمؤمن له عضلات يستغلها ويوظفها فى مكانها الصحيح".