يعقد أعضاء مجلس الأمن الدولي، جلسة مغلقة لبحث الأزمة في قطاع غزة، تليها جلسة مفتوحة.
وتأجلت الجلسة المنتظر أن تشهد تصويتاً على زيادة توصيل المساعدات الإنسانية للقطاع الساحلي أكثر من مرة، آخرها أمس الأربعاء بعد خلافات على صياغته.
ويتضمن مشروع القرار الذي أعدته الإمارات، توسيع إيصال المساعدات وإنشاء آلية تابعة للأمم المتحدة لمراقبتها.
ووفقا لتقارير صحافية، فإن واشنطن تخشى أن يتضمن الإشارة إلى وقف القتال ومطالبة إسرائيل وحماس بتسهيل استخدام كافة الطرق البحرية والبرية والجوية المؤدية للقطاع وفي مختلف مناطقه لتوصيل المساعدات.