في الوقت الذي يئن فيه قطاع غزة تحت وطأة أزمة إنسانية هي الأسوأ في القرن الحادي والعشرين، تتحول نيران الجيش الإسرائيلي المتعطش للدماء إلي رفح بتوجيهات من رئيس وزراء الاحتلال الدموي بنيامين نتنياهو وحكومته اليمينية المتطرفة، لتنفيذ أكبر مجزرة بشرية في التاريخ تستهدف ملجأ يبلغ عدد سكانه نحو 1.4 مليون نسمة، بحسب بيانات الأمم المتحدة ، من بينهم 250 ألف نسمة كانوا يعيشون بالمدينة قبل بدء العدوان الإسرائيلي علي قطاع غزة .
اقرأ باقي التقرير في العدد الجديد من مجلة أكتوبر، اضغط هنـا