علم الدنيا كلها صحيح الإسلام، والمنهج الوسطي، لمَ لا وهو من يستقبل الطلاب الوافدين من كل أنحاء العالم ليدرسوا فيه ويتعلموا ويتدارسوا صحيح الدين، وينهلوا العلم القويم، لمَ لا وهو من يلبي طلبات ورغبات كل دول العالم، التي تطلب مبعوثين من الأزهر ليدرسوا لهم في المساجد والمراكز، أو لأولادهم وبناتهم في المعاهد والمدارس.
الإيفاد والابتعاث الخارجي في الأزهر قصة سطّر الشيخ محمد عياد طنطاوي والنابغة رفاعة الطهطاوي ، صفحاتها الأولي حين أرسلهما شيخ الأزهر الراحل الإمام حسن العطار إلى روسيا و فرنسا ، ليشقا طريقًا رحبًا في رحاب العلم والمعرفة وتبادل الخبرات وتلاقي الثقافات.
اقرأ باقي التقرير في العدد الجديد من مجلة أكتوبر، اضغط هنـا