الدبلوماسية الدينية .. ذراع القوى الناعمة المصرية

الدبلوماسية الدينية .. ذراع القوى الناعمة المصرية الأزهر الشريف والكنيسة القبطية

دينية خاصة، كيف لا وهي مهد الديانات وأرض الأنبياء وهي الأرض الوحيدة التي تشرفت بالتجلي الإلهي، ولذا ف المؤسسات الدينية فى مصر، وعلى رأسها الأزهر الشريف والكنيسة القبطية، لهما مكانة خاصة في العالم أجمع، وتعدان من أهم أذرع الدبلوماسية و القوى الناعمة المصرية.

فالأزهر والكنيسة المصرية لا يقتصر دورهما على الداخل المصرى، ومكانتهما الروحية بين أبناء الشعب المصري، إنما يمتد دورهما إلى نطاق إقليمى، ودولي، فى ظل مكانتهما السامية في قلوب الشعوب في دول العالم المختلفة، خاصة فى القارة الإفريقية، والدول العربية والإسلامية، وهو ما ساهم في خلق علاقة قوية بين تلك المؤسسات الدينية من جهة، والشعوب والحكومات الإفريقية والعربية والإسلامية بل الغربية من جهة أخرى.

اقرأ باقي التقرير في العدد الجديد من مجلة أكتوبر، اضغط هنـا

أضف تعليق

حكايات لم تنشر من سيناء (2)

#
مقال رئيس التحرير
محــــــــمد أمين
تسوق مع جوميا

الاكثر قراءة

إعلان آراك 2