الحرب الإسرائيلية ضد قطاع غزة أشعلت من جديد صراعات الهيمنة بين الولايات المتحدة و الصين حول السيطرة على وسائل التواصل الاجتماعي باعتبارها أحد أهم وسائل الإعلام المستحدثة الأكثر أهمية في إدارة الصراعات الدولية.
وبحسب تقارير أعدتها وسائل إعلام عالمية وتحليلات مختصين يرجع تجدد الصراع إلى المساعي المكثفة من قبل دوائر صناعة القرار داخل الولايات المتحدة الأمريكية للتخلص من " تيك توك "، الذى يمثل منصة وسائل التواصل الاجتماعي الرئيسية الوحيدة غير الأمريكية الأكثر انتشارا على المستوى العالمي ومن ثم تمثل المنافس الأقوى لجميع وسائل التواصل الاجتماعي الأخرى الأمريكية.
اقرأ باقي التقرير في العدد الجديد من مجلة أكتوبر .. اضغط هنا