"رغم الإبادة باقون .. ورغم التهجير عائدون" 76عامًا من الصمود .. والعالم أخرس

"رغم الإبادة باقون .. ورغم التهجير عائدون" 76عامًا من الصمود .. والعالم أخرسنكبة فلسطين عام 1948

على الرغم من مرور أكثر من 200 يوم للعدوان الهمجي الإسرائيلي على قطاع غزة ، والذي أدى، إلى استشهاد ما يقرب من 40 ألف، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، بالإضافة إلى إصابة ما يقرب من 80 ألف مواطن، عقب أحداث 7 أكتوبر، إلا أن ذكرى النكبة هذا العام أبت أن تمر مرور المستضعفين.

شكلت نكبة فلسطين عام 1948، وما تلاها من تهجير مأساة كبرى للشعب الفلسطيني، حيث جسدت هذه النكبة، ولا تزال تجسد التطهير العرقى بأبشع صوره، نظرا لما صاحبها من طرد لشعب بأكمله، وإحلال لجماعات وأفراد من شتى بقاع العالم مكانهم.

حيث بلغت أعداد المهاجرين من مدنهم وبلداتهم الأصلية نحو 950 ألف فلسطيني، من أصل مليون و400 ألف فلسطينى كانوا يعيشون فى 1300 قرية ومدينة، ويتوزع اليوم نحو 5,9 مليون لاجئ فلسطينى بين الضفة الغربية المحتلة و قطاع غزة و الأردن و لبنان و سوريا ، وفقًا لأرقام الأمم المتحدة .

اقرأ باقي التقرير في العدد الجديد من مجلة أكتوبر .. اضغط هنا

أضف تعليق