أعلنت الرئاسة الفلسطينية، أنها مع أي قرار يطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار ويحافظ على وحدة الأراضي الفلسطينية، وذلك حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، فى خبر عاجل لها.
وقالت مندوبة بريطانيا لدى مجلس الأمن، إن الصفقة المطروحة هي أفضل سبيل للإفراج عن المحتجزين المتبقين وتحقيق وقف فوري لإطلاق النار في غزة وإدخال مزيد من المساعدات.
وأضافت مندوبة بريطانيا لدى مجلس الأمن: "نحن في أشد الحاجة إلى تلبية الحاجات الإنسانية للشعب الفلسطيني في غزة"، مستطردة: "نأمل إدخال مزيد من المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة ونطالب بفتح المعابر كافة".
بينما قال مندوب الصين لدى مجلس الأمن: "صوتنا لصالح القرار الأمريكي بوقف إطلاق النار في غزة لإنهاء معاناة الشعب الفلسطيني"، مردفا: "سنعمل مع الأطراف كافة لتنفيذ وقف فوري لإطلاق النار ب غزة وإعادة القضية الفلسطينية إلى مسارها".
وأوضح مندوب روسيا لدى مجلس الأمن: "طالما دعونا إلى وقف دائم لإطلاق النار في غزة للإفراج عن المحتجزين"، مشيرا إلى أن إسرائيل لم توافق رسميا على الاتفاق الذي اقترحه الرئيس الأمريكي.
فيما رحب الاتحاد الأوروبي بمشروع القرار الأمريكي الذي يطالب بوقف إطلاق النار في قطاع غزة.