اضحك مع محمد على ميكس.. كل حاجة والعكس

كتب: على طه تحليل مضمون بسيط وأولى لفيديوهات الكومبارس الهارب خارج مصر المدعو محمد على سوف يكشف التناقض الكبير فى كلامه، إلى الدرجة التى دعت رواد التواصل لرصد بعض من هذا التناقض ووضعه على شريط الفيديو التالى. الفيديو فى نهايته يفترض من باب الهزل أن محمد على مدمن مخدرات لابد أن يخضع للعلاج، والدليل كل هذ ا التناقض فى كلامه، لكن بالتأكيد هناك سيناريو آخر للحكم على هذا الشخص الدعى، وفى هذا السيناريو نفترض أنه إذا كان كلام الكومبارس صادر عن وعى، فأن نتيجة هذا السيناريو تشير إلى أن الكومبارس ليس من المنطقى أن يحفظ النصوص الكثيرة للموضوعات الكثيرة التى طلب منه التحدث فيها، أو تبرع بنفسه للكلام فيها لذلك كان لابد أن ينسى على قاعدة أن "كثرة الكلام تنسى بعضه بعضا" فإذا كان ما يقوله الشخص أكاذيب، وتم بثها على فترات زمنية، فلابد أن ينسى ويتناقض، ويسقط فى أخطاء، وقديما قالوا: "إذا كنت كذوبا فكن ذكورا." وغير الكذب الواضح فى كل ادعاءاته الخاصة بالقضايا التى تحدث فيها، ومنها خلافاته مع الحكومة عن الفلوس، وتكلفة حفل قناة السويس، وغيرها، فهناك هذا التهافت الأخلاقى الذى لم يدركه الكومبارس فى حديثه عن علاقاته بالنساء وعيشه على عرقهن، وهو أمر ليس غريبا عمن مثله. شاهد الفيديو التالى واضحك مع وعلى الكومبارس: https://www.youtube.com/watch?v=pmO5tCOs4jg&feature=emb_logo