أعرب الدكتور يوسف بلمهدي، وزير الشئون الدينية والأوقاف بالجزائر، عن فرحه وسروره واكتمال سعادته، بمشاركته بالمؤتمر العالمي لدار الإفتاء، مضيفًا أنه برغم ظروف كورونا آثر ألا يحتجب عن المشاركة في هذا المؤتمر العالمي.
وأضاف أن أمتنا مدعوة إلى أن تتكاتف جهودها، وأن نحمل الخطاب الذي يزيل التطرف، والحروب الافتراضية ولذا فينبغي علينا أن نتكاتف في جهودنا حتى تكون الهواتف الذكية موجهة للرأي العام، كما ينبغي أيضا أن نشيع الفضيلة في مجتمعاتنا.
واختتم كلمته بعرضه تجارب الدولة الجزائرية في التعامل مع التطورات الرقمية وعلاقتها بالفتوى والفقه وتواصله مع الخبراء المتخصصين.