كشف استشاري العلاج ب
الطاقة الحيوية و
الريكي والحاسة السادسة جراند ماستر أحمد شعبان عن الفرق بين علم
الريكي عن علم البرانيك هيلينج.
وقال: إن علم
الريكي يختلف عن علم البرانيك هيلينج بانه يعتمد على اللمس في مستواه الاول وعكس مدرسة البرانا لا يستخدم علم
الريكي الالوان للطاقه بل معروف ان النيه هي التي تحرك الطاقه و تحدد هدفها فهم فقط يقومون بالشحن بنيه واحده و هي الشفاء الكامل و يعتبرون ان الطاقه ذكيه و تتجه وحدها الى المكان المريض و تبدأ فى علاجه
وأشار إلي إن العلاج في المستوى الاول في
الريكي يعتمد على اللمس و ذلك عبر لمس الشاكرات باليدين كما في الصوره او ان تضع يدك على شاكرا و اليد الاخرى على شاكرا اخرى بهدف الوصول للتوازن العام و العلاج تكون مدة وضع اليد على المنطقه من 5 دقائق الى نصف ساعه وهناك 12 طريقة للمس الشاكرات وهناك طرق اخرى بالمأت لكل عضو
و في المستوى الثاني يبدا العلاج عن بعد لكن فقط ببعد سنتي مترات قليله من المريض و يقومون بهذه الطريقه باستخدام رموز معينه لتقويه الطاقه لديهم و هي روابط فكريه وليست رموز تجلب الطاقه
وأوضح إن علماء
الريكي يعتقدون انه لايمكن للشخص ان يستخدم الطاقه دون عمل جلسة الاتونمنت او الموازنه يقوم فيها الماستر بفتح شاكرات اليدين و التاج و قد يكون في الجلسه بعض من الشحن ولكنها في الغالب جلسه طاقه عاديه وليست جلسه مميزه لان الرموز عباره عن روابط وليس كما يعتقدون انها تحمل قوى خارقه.
و الرموز الثلاثه الرئيسيه هي رمز التقارب او رمز العلاج عن بعد ورمز التوازن بين الروح و الجسد و رمز القوة.