تعتبر فاكهة القشطة مصدرًا غنيًا ب العناصر الغذائية و المعادن التي يحتاجها الجسم.
تحتوي القشطة الطازجة 100 جرام على:
السعرات الحرارية - 94
البروتينات - 2.1 جرام
الألياف الغذائية - 4.4 جرام
إجمالي الدهون - 0.0 جرام
الكربوهيدرات - 23.6 جرام
تعتبر فاكهة القشطة من الفواكه القليلة التي تحتوي على نسبة متوازنة من البوتاسيوم والصوديوم التي تساعد في تنظيم والسيطرة على تقلبات ضغط الدم في الجسم. محتوى المغنيسيوم العالي في القشطة يريح عضلات القلب الملساء وبالتالي يمنع السكتات الدماغية والنوبات القلبية. علاوة على ذلك ، تساعد الألياف والنياسين الموجودة في الفاكهة في خفض الكوليسترول السيئ مع زيادة الكوليسترول الجيد في الجسم..
يمكن أن ينتج التعب عن عدد من العوامل ، بما في ذلك نمط الحياة اليومي وكذلك الأمراض. تحتوي الحصة 100 القشطة جرام من على 101 كيلو سعر حراري (Kcal) ، وهو ما يقرب من 5٪ من الحصة الغذائية الموصى بها. ستجعلك هذه الفاكهة في حالة نشاط دون الحاجة لمزيد من السعرات.
القشطة غنية بالفلافونويد التي تساعد في علاج أنواع عديدة من الأورام والسرطانات. تحتوي الفاكهة أيضًا على عناصر مثل قلويدات وأسيتوجينين المعروف عنها أنها تقلل من خطر الإصابة بالفشل الكلوي والسرطان. تعمل الخصائص المضادة للأكسدة في فاكهة القشطة ضد الخلايا المسببة للسرطان ، دون التأثير على الخلايا السليمة.
تعتبر فاكهة القشطة مصدرًا غنيًا للمغنيسيوم. عند تناول المغنيسيوم يساعد في معادلة توازن الماء في الجسم ، وبالتالي القضاء على الأحماض من المفاصل. هذا يساعد في الحد من أعراض التهاب المفاصل والروماتيزم. وفقًا للخبراء ، فإن الاستهلاك المنتظم لهذه الفاكهة يساعد أيضًا في محاربة ضعف العضلات.
لقد أظهر تناول فاكهة القشطة أنه يحفز ويزيد إنتاج الكولاجين في الجسم. الكولاجين هو بروتين يمنح البشرة مرونتها ونضارتها ونعومتها. مع تقدمنا في العمر ، يصبح إنتاج الكولاجين بطيئًا. ينتج عن هذا تكوين خطوط تجاعيد على الجلد وترهل. يؤدي تناول القشطة إلى زيادة سماكة وتحفيز إنتاج الكولاجين ، وبالتالي تقليل الخطوط الدقيقة والتجاعيد. تعمل المركبات الموجودة في تفاح الكسترد على إبطاء تكسير الكولاجين وتحسين مرونة الجلد والحفاظ على ترطيب البشرة. يضمن وجود مضادات الأكسدة في الفاكهة تأخر ظهور علامات مثل الشوائب والبقع العمرية.