حصد شهر نوفمبر الجاري، أكبر عدد من الوفيات للفنانين والمشاهير، والذي اتشح علي إثرها الوسط الفني والمتابعين، ومرتادي مواقع التواصل الإجتماعي، بالسواد والاسي حزنا عليهم.
وفاة النائب أحمد زيدان:
والتي كانت بدايتها بوفاة النائب أحمد زيدان، عضو مجلس النواب، بعد تعرضه لوعكة صحية شديدة، دخل علي إثرها الي ابمستشفي، حتي وافته المنية، وسبقته بيوم الإعلامية مها حسني، مذيعة التليفزيون المصري، نتيجة وعكة صحية، ومعها في نفس اليوم رحل المخرج والممثل محمود اللوزي، والد الفنانة يسرا اللوزي، عن عمر ناهز 63 عامًا.
وفاة المخرج مسعد الطمباري:
كما توفي المخرج المسرحي «مسعد الطمباري»، والد الفنان رامي الطمباري، والذي توفي السبت الماضي، وسط حزن وصدمة الجميع.
وفاة الإعلامية شيرين دويك:
وكذلك الإعلامية شيرين دويك، توفيت يوم الأربعاء 17 نوفمبر، بسبب تشخيص خاطيء من الأطباء بعد تعرضها لآلام شديدة بالمعدة، جرى تشخيصها على أنها مشكلة في القولون، وتبين إصابتها بأزمة قلبية ووفاتها، بحسب زميلتها الإعلامية ميرفت المليجي، وفي نفس اليوم توفي زهير رمضان نقيب الفنانين السوريين، بعد صراع مع المرض والتهابات في الرئ.
الفنان احمد خليل:
وفاة الفنان أحمد خليل، الذي توفي في 9 نوفمبر الجاري، بعد مضاعفات إصابته بعدوى فيروس كورونا المستجد، خلال تصويره مسلسل «إلا أنا»، ونُقل إلى المستشفى وقضى أيام معدودة بها حتى الوفاة عن عمر ناهز 80 عامًا.
الفنانة سهير البابلي:
لتلحق به طليقته أمس الأحد الفنانة سهير البابلي، بعد تعرضها لوعكة صحية ومعاناتها من مرض مزمن دخلت علي إثرها الي المستشفي، حتي وافاتها المنية مساء امس، وسط حزن وصدمة الجميع، حيث اتشح الوسط الفني ومتابعتها بالحزن علي وفاتها.
محاربة السرطان سلمي الزرقا:
وكانت آخرها، اليوم الاثنين، الذي بدأ فجره بإعلان بوفاة «سلمى الزرقا»، إحدى محاربات السرطان، والتي أصيبت به منذ 6 سنوات، وتسبب في بتر ذراعها وتركيب طرف صناعي، وبعد التعافي بأعوام أصيبت مجددًا بسرطان الدم «اللوكيميا»، لتفارق على إثره الحياة بعد رحلة طويله من الصمود.
المذيعة أسماء مصطفى:
كما توفيت الإعلامية والمذيعة أسماء مصطفى، التي عانت من المرض الخبيث منذ إبريل الماضي، وخضعت في منتصف سبتمبر السابق لعملية جراحية من أجل إزالة الورم، بينما تدهورت حالتها الصحية في 19 أكتوبر، ودخلت المستشفى، حتي وافاتها المنية وسط حزن الجميع.