محطات في حياة الفنانة عايدة عبد العزيز

ثقافة وفنون4-2-2022 | 11:26

تعد الفنانة عايدة عبد العزيز، التي توفت منذ قليل بعد صراعها مع المرض، من أبرز فنانات جيلها، وشاركت في عدد من الأعمال الهامة، وفي التقرير التالي نعرض محطات حياتها الفنية وزواجها من المخرج أحمد عبد الحليم:

  • عايدة عبد العزيز، واحدة من أهم نجمات جيلها، وهي من مواليد 1930.
  • بدأت مسيرتها الفنية مطلع الستينات من القرن الماضي بعدما تخرجت في المعهد العالي للفنون المسرحية عام 1959.
  • تزوجت من المخرج المسرحي أحمد عبدالحليم، بعد جمعتهما قصة حب كبيرة.
  • أنجبت منه ابنة وابن، نهال وشريف، وكانا قد هاجرا منذ سنوات إلى الخارج.
  • بعد التخرج سافرت مع زوجها إلى لندن، حيث كان مبتعثا من جانب وزارة الثقافة للدراسة في الكلية الملكية للدراما، ومكثت هناك 5 سنوات، عملت خلالها في مجال تقديم البرامج بإذاعة "بي بي سي".
  • بعد وفاة زوجها، في 2013، عاشت حالة اكتئاب نفسي، ومنذ أن فارقها وهي تشعر بالخوف وعدم الأمان، ولا تستطيع النوم بمفردها، إلى أن أصابها مرض الزهايمر، ومن ثم أصيبت بكسر في منطفة الحوض، وقامت بإجراء جراحة.
  • قدمت عددا من الأدوار السينمائية المهمة منها فيلم "النمر والأنثى" مع عادل إمام، وفيلم "حائط البطولات، عفاريت الأسفلت، فجر الإسلام، هليوبلس، خلطة فوزية، كشف المستور، بوابة إبليس، خرج ولم يعد".
  • شاركت أيضا في عدد من الأعمال التليفزيونية، أبرزها "يوميات ونيس"، "ملكة في المنفى"، "أوراق مصرية"، "الفرار من الحب"، "كعب داير"، "الحفار".
  • من أشهر أعمالها المسرحية، "دائرة الطباشير"، "ملك يبحث عن وظيفة"، "النجاة"، "المهاجر"، "لعبة السلطان"، "السيرك الدولي"، "شئ في صدري"، "الأرض، شجرة الظلم"، "دونجووان"، "ثمن الحرية".
  • ومن أبرز تصريحات الفنانة عايدة عبدالعزيز قبل وفاتها أنها تعاني من الوحدة خصوصا وأنها تعيش بمفردها بعد هجرة أبنائها إلى ألمانيا والولايات المتحدة، مشيره إلى ندمها على قرار تعليم أولادها في الخارج لارتباطهم بأعمالهم هناك.
  • كانت آخر أعمال الفنانة عايدة عبد العزيز عام 2014، من خلال المشاركة في مسلسل «دهشة» مع يحيي الفخراني، وبعدها قررت الاعتزال والابتعاد عن الفن.

أضف تعليق