نشرت جريدة واشنطن بوست الأمريكية تقريرا ملخص من عدة استطلاعات رأي ودراسات أُجريت حول الفرق بين شعور النساء العاذبات و المتزوجات حول مناسبة عيد الحب، أفضت النتيجة أن البعض يشعر ب الوحدة القاتلة في هذا اليوم، فيما البعض الآخر لا تعنيه المناسبة إطلاقاً، والبعض يعمل على جمع الأصدقاء وخلق أجواء احتفالية، أو مساعدة المتزوجين بالإحتفال من خلال الاهتمام بأولادهم في تلك الليلة.
بالنسبة للمتزوجات، الحال لم يكن مختلفاً، إذا أن الكثير من الزيجات تعاني من مشاكل إلى حد تكون الوحدة أفضل حال.
في الختام، وبناء على ما خلصت إليه الدراسات العديدة، لا عليكِ أن تشعري بالخيبة واليأس إن كنتِ وحيدة، بل استثمري نهارك وليلك في نشاطات ممتعة تنسيكِ وحدتك. أمّا بالنسبة للمتزوجات، فلا ضير أن تكون هذه الليلة بداية جديدة لكسر الجليد وإعادة تفعيل الأحاسيس النائمة.