أدانت دول البلطيق، إستونيا ولاتفيا وليتوانيا، اعتراف روسيا بإقليمين انفصاليين في أوكرانيا، مطالبة بتوقيع عقوبات ضد موسكو.
وقال الرئيس الإستوني ألار كاريس في تالين: "إن روسيا مزقت اتفاقيات مينسك. ويظهر ذلك أن هدف موسكو هو تعميق الصراع، لا حله".
وأصدرت قيادة لاتفيا بأكملها بيانا يدعو المجتمع الدولي إلى "اتخاذ أشد الإجراءات الممكنة لوقف عدوان روسيا وتقديم المساعدة لأوكرانيا".
ووصف الرئيس الليتواني جيتاناس ناوسيدا عبر موقع تويتر الاعتراف ب دونيتسك و لوهانسك باعتباره "انتهاكا لا يمكن التساهل معه للقانون الدولي".
وذكرت رئيسة الوزراء إنجريدا سيمونيتا عبر تويتر إن "الأسلوب الذي سنرد به سيعرف بشخصنا للأجيال القادمة".