«فالتيك» توقع شراكة مع منصة «أوبتيمايزلي»

«فالتيك» توقع شراكة مع منصة «أوبتيمايزلي» قال الرئيس التنفيذي لشركة أوبتيمايزلي

أعلنت منصة"أوبتيمايزلي"، المزود الرائد للتجربة الرقميةعن تعميق حضورها في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا من خلال افتتاحها لمقرها الجديد في دبي، الأمر الذي من شأنه أن يسهم في تعزيز تعاونهم مع شريكهم البلاتيني "فالتيك"، وإتاحة أفضل الخدمات التكنولوجية للمنطقة.

وفي إطار التزايد الملحوظ في السنوات الأخيرة لمدى الحاجة لتحسين التجربة الرقمية على مستوى جميع القطاعات في جميع أنحاء العالم، ستوفر "أوبتيمايزلي" كأول خطوة رئيسية ومهمة من نوعها للعملاء والشركات في منطقة الشرق الأوسط و أفريقيا لمعالجة هذا التحدي خدمات من شأنها أن تساهم في تطوير تجارب المستخدم وإضفاء الطابع الشخصي لهاوتقديم نصائح مفيدة لهم.

وفي هذا الصدد، قال الرئيس التنفيذي لشركة "أوبتيمايزلي" أليكس اتزبيرجر : "التعاون مع شركة "فالتيك"، سيدعم خطتنا التوسعية في المنطقة، حيث ان تضافر جهودنا معهم سيسهم في تمكين العلامات التجارية الرائدة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا التي تسعى الى تحقيق اقصى استفادة من تجاربهم في منصتنا

وتوفر "أوبتيمايزلي" خدمات تدعم تحديث المحتوى وتعديله، وتخصيص رحلة الزائر على مواقع البيع بالتجزئة، وتنفيذ العديد من الاختبارات، وتحليل البيانات وإعطاء توصيات، وكل ذلك عبر منصةعرض واحدة، حيث ان نسبة العائد على الاستثمار في منصة "أوبتيمايزلي" يصل إلى 299 % خلال ثلاث سنوات وفترة استرداد لا تزيد عن ستة أشهر. إضافة إلى ذلك، توفر "أوبتيمايزلي" تكلفة إجمالية منخفضة لحق الملكية، كما تتيح خدمات كالاستجابة السريعة للاتجاهات الحديثة في الأسواق العالمية وتخصيص تجربة استثنائية للوصول للجمهور المستهدف من خلال تقديم محتوى هادف وفعال.


وقال كريم منعم المدير التنفيذي لـ«فالتيك» الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: " سعداء بخطة توسع شريكنا البلاتيني "أوبتيمايزلي" وفتح أول مقر للشركة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا. إذ تعزز الأخيرة من هدفنا الاستراتيجي الرامي إلى تمكين عملائنا من تخطي التحديات الرقمية التي يواجهونها. وستساهم هذه الشراكة في تحديد وتسريع استراتيجيات الاختبارات والبيانات والتجارة الرقمية التي توفرها "أوبتيمايزلي" التي تعتبر أحدى أكبر الشركات الرائدة في السوق كما أشادت كل من "جارتنر" و"فورستر"، والموثوقة من المئات من عملائنا حول العالم".

أضف تعليق