قال الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية إنه لا شك أن كفارة شق الجيوب راجح بين العلماء بأنه من الكبائر وعليه أن يتوب ويستغفر الله تعالى فلا توجد كفارة تخص شق الجيوب لكنه يتوب لله تعالى، وما فعله أمر عظيم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (ليس منا من لطم الخدود و شق الجيوب ودعا بدعوة الجاهلية).
وأشار الى أن من فعل ذلك عليه أن يكثر من الصدقات، لأن الصدقة تطفئ غضب الرب، وعليه أن يتوب لله ويفعل من الطاعات فإن الحسنات يذهبن السيئات، وإن شاء الله يغفر له ويتوب عليه.