رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
بيّن علماء الأمة الإسلامية الغرض الشرعي من الاغتسال بعد الجنابة؛ وهو استباحة الصلاة والطواف وغيرها من العبادات، فالطهارة من الجنابة شرطٌ من شروط صحة الصلاة،
أن الذكر طمأنينة وسكن وراحة للإنسان المؤمن، فهو غذاء الروح، وهو الذي يقوي صلتنا بالله -تعالى- ويحمينا من وساوس الشياطين ومن كل أذى أو عارض يمكن أن يمر بنا.
إن التسبيح شأنه عظيم وفضله كبير ومن معانيه التمجيد والتعظيم والتقديس لله- سبحانه وتعالى-، ويكفي في فضله قول رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: من قال: سبحان
تلقت دار الإفتاء المصرية سؤالا مضمونه: ما حكم تلاوة الأذكار والأدعية بطريقة تشبه قراءة القرآن الكريم ..
قال الشيخ أحمد ممدوح، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية: أنا لا أرى أن قراءة القرآن وذكر الله أثناء مشاهدة التلفاز فيه نوع من أنواع تعظيم لشعائر الله، فهو منافي لكمال الأدب مع الله
ما حكم ترديد الأذكار والتسابيح بسرعة؟.. سؤال ورد إلى الشيخ محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية.
الطهارة هي شرط أساسي لقبول العبادة فبدونها تبطل العبادة ، وبالتالي لا يجوز اداء العبادات كالصلاة والصوم بدون طهارة وقد أجاز الفقهاء تأخير الغسل من الجنابة أو الحدث الأكبر