رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
جاءت الشريعة الإسلامية بتوطيد الروابط الإنسانية بين أفراد المجتمع الواحد، بل بين الإنسانية كَكُلٍّ، فكان الأمرُ بالزكاةِ، والحثُّ على الصدقةِ، والنَّدبُ
قالت دار الإفتاء المصرية أن الشرع الشريف حثَّ على التهادي؛ لأنَّه من بواعث المحبة وزيادتها، وإثبات المودة والوئام بين الناس، وإذهاب الضغائن، وتأليف القلوب،
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول أشك أنه اختلس الهدية بعد أن قبلتها منه ما هو أفضل تصرف دون جرح مشاعره؟
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، من خلال موقعها الرسمي، سؤال يقول : ما حكم التهادي بين المسلمين وغيرهم والمجاملة بينهم؟
قالت دار الإفتاء أن تهادي حلوى المولد النبوي الشريف بين الناس سُنةً حسنة، لافتة أن التهادي أمر مطلوب في ذاته؛ لقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: تَهَادوْا تَحَابوْا .
قالت لجنة الفتوى بالجامع الأزهر، إن الإسلام حرص على أن تسود علاقات المودة والرحمة، والتآخي والألفة بين المسلمين، وشرع من الوسائل المؤدية إلى ذلك الكثير ومنها التهادي بين المسلمين
طلب أحد المتابعين لدار الافتاء عبر موقعها الرسمى عن الفصل فى حكم التهادى والمجاملة بين المسلمين وغير المسلمين.
قالت دار الإفتاء، إن الإسلام حرص على تقوية روابط المحبة بين المسلمين، وشرَّع من أجل ذلك ما يؤلف بين قلوبهم، كالتهادي؛ فقد صَحَّ عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه كان يحث المسلمين على التهادي
يحرِّم المتشددون شراء حلوى المولد النبوي أو التهادي بها في ذكرى المولد النبوي الشريف، وفي ردِّه على فتاوى المتشددين التي تُحرِّم شراء حلوى المولد النبوي أو التهادي بها في ذكرى المولد النبوي