رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
حث النبي -صلى الله عليه وسلم- على الرقية الشرعية، وهي هدي نبوي وسنة فعلها النبي -عليه الصلاة والسلام- والصحابة من بعده، ويكون ذلك بالتوجّه إلى الله واللجوء
الرقية الشرعية هي دعاءٌ ووسيلةٌ لطلب الشفاء من الله -سبحانه وتعالى-، وباب الدعاء إلى الله مفتوحٌ، إذ لا يوجد وقت محدّد لطلب الشفاء، فالرقية الشرعية جائزةٌ
قالت دار الإفتاء المصرية إن الرقية: العُوذة -بضم العين- والجمع رُقى، وتقول: استرقيته فرقاني رُقْيَةً، فهو راقٍ، وقد رقاه رقيًا ورقيًّا، ورجل رقاء: صاحب رقى).
أوضحت دار الإفتاء المصرية، عبر حسابها الرسمى على موقع فيسبوك ، أمس الإثنين، حكم الرقية بالقرآن الكريم.
كشف الدكتور شوقي علام، مفتي الديار المصرية، عن حكم الرقية الشرعية، قائلًا: الرقية بالقرآن الكريم جائزة، بشرط أن تكون بكلام الله تعالى، أو بأسمائه وصفاته،
ورد سؤال إلى دار الإفتاء يقول فيه صاحبه نرجو منكم بيان حكم الشرع في الرُّقْيَة بالقرآن الكريم؟ ، وجاء رد الدار على هذا السؤال كالتالي: