رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
أن الإنفاق على موائد الإفطار فى رمضان التى لا تفرق بين الفقراء والأغنياء، إنما هو من وجوه الخير والتكافل الأخرى كالصدقات والتبرعات لا من الزكاة، إلا إذا
المسلم مأمور بالأخذ بالأسباب والسعي في طلب الرزق، فإن أصابه الغنى شكر، وإن أصابه الفقر صبر، وبقدر التسليم بالقضاء والقدر، وبذل الجهد في الأخذ بالأسباب
قال الدكتور شوقي علام، مفتي الديار المصرية، إن تحقيق التكافل الاجتماعي في المجتمع مسألة متفرعة عن حقيقة أو قاعدة عليا في الإسلام وهي الرحمة.
قال دار الإفتاء يجوز لصاحب العقيقة أن يأكلَ منها وأهل بيته ويطعم الفقراء والأغنياء والأقارب والجيران، كما يجوز له أن يتصدقَ منها ويدَّخر إن شاء، ويصحُّ ذلك مطبوخًا ونيئًا.